انا وحبيبي

حبيبي هنا هو زهرة عمرى ونور حياتى وقلبي النابض وصديقى البرئ الذى لا يعى شيئا سوى اللعب

انه ادهم بك كما يحلو لى ان اناديه فهو فعلا بك كبير جدا جدا جدا

منذ ان قدم الى هذا العالم الغريب اشاع فى عمرى لحظات جميلة من الحب الخالص المجرد من اى اهداف حب الاب لابنه / اتذكر يوم ان خرجت به الطبيبة يوم ولادته من غرفة الولادة ، رأيته ينظر الى يريد ان يقول لى شيئا يريد ان يقول يا ابي وانا اريد ان اقول له يا عشقي .

فعلا لانعرف مقدار معزتنا عند اهلنا الا عندما ننجب ، احب ان اقبله ان اشم رائحته ان اتنفس انفاسه ان المس جلده ان امرح معه لانه هو الحقيقة المجردة من كل زيف او شر او كراهية .

لكم اعشق هذا الطفل .